كذا ميزا
عزيزي/تي اهلا وسهلا بكم في منتديات 4FREINDS يرجى التكرم والضغط على كلمة التسجيل او على الدخول ان كنت مسجل (ادارة الموقع)
كذا ميزا
عزيزي/تي اهلا وسهلا بكم في منتديات 4FREINDS يرجى التكرم والضغط على كلمة التسجيل او على الدخول ان كنت مسجل (ادارة الموقع)
كذا ميزا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى واخبار وصور وبرامج واغانى والعاب ورياضة وتعارف
 
الرئيسيةBOBOأحدث الصورالتسجيلدخولافلام عربىلماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon11لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon12لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon13لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon14لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon15لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon16لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon17لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon18لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon19لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon20لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon21لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ I_icon22
فور فريندز دوت احلى منتدى         مفيش منتدى احلى منها


للتبادل الاعلانى مع منتديات فور فريندزالتبادل مع الايميل
  
MOHMED _TOTO 60@yahoo.com

           وكل عام وانت بخير











 

 لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شريف سرحان1




عدد المساهمات : 3
نقاط : 9
تاريخ التسجيل : 16/06/2010

لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟   لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ Icon_minitimeالأربعاء يونيو 16, 2010 7:34 am

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله



السلام عليكم و رحمة الله و بركاته





نقَل الإمام ابنُ رجب - رحمه الله - في "ذيل طبقات الحنابلة": أنَّ شيخ الإسلام ابن تيمية صرَّح بندمه في آخرِ حياته، فلماذا؟



لماذا؟! فمِثلُه لا يندم إلا على أمرٍ عظيم.



لماذا ندم، وهو الذي أمْضى حياته دعوةً وتعليمًا، وجهادًا، وأمرًا بالمعروف ونهيًا عن المنكر؟!



يندم وهو الذي شَرَعَ في الجمْع والتصنيف من دون العشرين، ولم يزلْ في علوٍّ وازدياد من العلم والقدر إلى آخرِ عمره - كما ذكر ذلك ابن رجب نفسه، رحمه الله!



وقال عنه الإمام المؤرِّخ الذهبي - رحمه الله -: "فريد العصر علمًا ومعرفة، وشجاعةً وذكاءً، وتنويرًا إلهيًّا، وكرمًا ونصحًا للأمَّة، وأمرًا بالمعروف ونهيًا عن المنكر".



وقال فيه ابن الزملَكاني - رحمه الله -:

مَاذَا يَقُولُ الوَاصِفُونَ لَهُ وَصِفَاتُهُ جَلَّتْ عَنِ الْحَصْرِ هُوَ حُجَّةٌ لِلَّهِ قَاهِرَةٌ هُوَ بَيْنَنَا أُعْجُوبَةُ الدَّهْرِ هُوَ آيَةٌ لِلْخَلْقِ ظَاهِرَةٌ أَنْوَارُهَا أَرْبَتْ عَلَى الْفَجْرِ

يندم وقد كان في حياته - رحمه الله - محافظًا على الصلاة والصوم، معظِّمًا للشرائع ظاهرًا وباطنًا، لا يُؤتَى من سوء فهْم، فإنَّ له من الذكاء المفرط، ولا مِن قلَّة العمل فإنَّه بحر زخَّار"؛ قاله الذهبي.



وقال آخر: كان مِن أذْكياء العالَم، وله في ذلك أمورٌ عظيمة.



ووصفَه عمادُ الدين الواسطي - رحمه الله - فقال: "واللهِ ثُمَّ واللهِ، لم أرَ تحتَ أديم السماء مثلَه علمًا وعملاً، وجمالاً وخُلقًا، واتباعًا وكرمًا، وحلمًا في حقِّ نفسه، وقيامًا في حقِّ الله تعالى عند انتهاك حُرْمته".



بل قال له تقيُّ الدين ابنُ دقيق العيد - رحم الله الجميع - بعدَ الاجتماع به وسماع كلامه قال: "ما كنتُ أظنُّ أنَّ الله بَقِي يخلُق مثلَك"؛ حكاها الذهبي.



يندم شيخُ الإسلام في آخر حياته، وله من المؤلَّفات والقواعد، والفتاوى والأجوبة، والرسائل والتعاليق، ما لا ينحصر ولا ينضبط، ولا أعلم أحدًا من المتقدِّمين ولا مِن المتأخِّرين جمَع مثل ما جمَع، ولا صنَّف نحوَ ما صنَّف، ولا قريبًا من ذلك، مع أنَّ تصانيفه كان يكتبها مِن حفظه، وكتب كثيرًا منها في الحبْس، وليس عنده ما يحتاج إليه ويراجعه من الكُتب"؛ الذهبي.



وقال: وأمَّا شجاعته فبها تُضرَب الأمثال، وببعضِها يتشبه أكابرُ الأبطال.



وقال فيه خليل الصفدي (ت 764): "لم أرَ أنا ولا غيري مثلَ استحضاره، ولا مثلَ سبْقه إلى الشواهد وسُرعة إحْضاره، ولا مثل عزْوِه الحديثَ إلى أصله الذي فيه نُقطة مداره، وأمَّا علم الأصلَيْن فقهًا وكلامًا، وفَهْمًا وإعلامًا، فكان عجبًا لمن يسمعه، ومعجزًا لم يعدَّ ما يأتي به أو يجمعه".



وقال - رحمه الله - أيضًا: "وكان ذا قلمٍ يُسابق البَرْق إذا لمع، والودقَ إذا همَع، يُملي على المسألة الواحدة ما شاء مِن رأس القلم، ويكتب الكرَّاسين والثلاثة في قعدة".



وكان الحافظ المِزيُّ يقول فيه: لم يُرَ مثله منذ أربعمائة سَنَة.



وفي وفاته ذَكَر الإمام ابن حجر - رحمه الله - أنَّه لما مات شيخ الإسلام ابن تيمية كان أميرُ البلد غائبًا، وكان أكثر مَن بالبلد من الفقهاء قد تعصَّبوا عليه حتى مات محبوسًا بالقلعة، ومع هذا فلم يتخلَّفْ منهم عن حضور جنازته والترحُّمِ عليه، والتأسُّف عليه، إلا ثلاثة أنفس، تأخَّروا خشيةً على أنفسهم من العامَّة".



هذه مجرَّد إشاراتٍ في شيخ الإسلام ابن تيمه - رحمه الله، وقدَّس الله رُوحه - وإن كان يكفيه فخرًا وفضلاً أنَّ الإمام الجهبذ ابن القيم تلميذُه ونتاجُه، فرحم الله الجميع، وللمزيد الماتع يراجع: "الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية"، إشراف الشيخ العلاَّمة د. بكر أبو زيد - رحم الله الجميع.



مع هذا وغيرِه يندم في آخِر حياته!!



أتدري لماذا؟

تأمَّل:

في آخرِ أيَّامه في سجن القلعة الذي مات فيه يقول شيخ الإسلام: "وندمتُ على تضييع أوقاتي في غيرِ معاني القرآن"؛ "ذيل طبقات الحنابلة"، ابن رجب، (2/402).



هذا وهو الذي برَع في تفسير القرآن، وغاصَ في دقيق معانيه بطبْع سيَّال، وخاطر إلى مواقع الإشكال ميَّال، واستنبط منه أشياءَ لم يُسبق إليها - كما قال الإمام الذهبي. وقال: "وأمَّا التفسير فمُسلَّم إليه، وله مِن استحضار الآيات من القرآن وقتَ إقامة الدليل بها على المسألة قوةٌ عجيبة".



إنَّها دعوةٌ من شيخ الإسلام للعلماء قبلَ الطلاَّب، وللدعاة قبل المدعوين، ولأهل الفِكر والثقافة قبلَ العوامِّ أن يقفوا عند معاني القرآن، ويكشفوا كنوزَه، ويُسطِّروا عجائبَه التي لا تنقضي، وأن يعيشوا مع القرآن، ويُعيدوا النظر في تعاملهم معه، إنَّها دعوةٌ للحياة بالقرآن، وبذل الجهْد في تدبُّر معانيه، والوقوف عند آياته.



لله دَرُّ شيخ الإسلام يندم وقد قدَّم ما قدَّم، ولم يغترَّ ويفخر، ولم يكتفِ بتلك السِّيرة والمسيرة التي تَنقَّل فيها بين بساتين الدعوة والجِهاد والعلم.



نسأل الله أن يرفعَ درجتَه، ويُقدِّس رُوحَه، ويحشرَه في زمرة الأنبياء والصِّدِّيقين والشهداء والصالحين، وأن يحشرَنا برحمته معهم.



ونسأل الله أن يجعلَ القرآن ربيعَ قلوبنا، ونورَ صدورنا، وجلاء أحزاننا، وذَهابَ همومنا وغمومنا.


منـــقول,,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
tito_tito
صاحب الموقع
صاحب الموقع
tito_tito


عدد المساهمات : 708
نقاط : 914
تاريخ التسجيل : 02/04/2010
العمر : 44
الموقع : 4freinds.ahlamontada.com

لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟   لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟ Icon_minitimeالأربعاء يونيو 16, 2010 7:37 am

جزاك الله خيرا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا ندم شيخ الإسلام في آخر حياته؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كذا ميزا :: الاسلامى-
انتقل الى: