كذا ميزا
عزيزي/تي اهلا وسهلا بكم في منتديات 4FREINDS يرجى التكرم والضغط على كلمة التسجيل او على الدخول ان كنت مسجل (ادارة الموقع)
كذا ميزا
عزيزي/تي اهلا وسهلا بكم في منتديات 4FREINDS يرجى التكرم والضغط على كلمة التسجيل او على الدخول ان كنت مسجل (ادارة الموقع)
كذا ميزا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى واخبار وصور وبرامج واغانى والعاب ورياضة وتعارف
 
الرئيسيةBOBOأحدث الصورالتسجيلدخولافلام عربىتفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon11تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon12تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon13تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon14تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon15تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon16تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon17تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon18تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon19تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon20تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon21تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان I_icon22
فور فريندز دوت احلى منتدى         مفيش منتدى احلى منها


للتبادل الاعلانى مع منتديات فور فريندزالتبادل مع الايميل
  
MOHMED _TOTO 60@yahoo.com

           وكل عام وانت بخير











 

 تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الجزائري الحر




عدد المساهمات : 21
نقاط : 61
تاريخ التسجيل : 07/05/2010

تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Empty
مُساهمةموضوع: تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان   تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Icon_minitimeالجمعة مايو 07, 2010 7:29 am

تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان





السؤال


ما معنى الآية التي ذكرت أن الإنسان لن يسأل عن الذنب يوم القيامة ؟


الجواب :

الحمد لله


لعل مقصود السائل بالآية قول الله عز وجل : ( فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ ) الرحمن/39 .
وهي من الآيات العظيمة الجليلة الواردة في سورة الرحمن ، في سياق الحديث عن أهوال يوم القيامة العظيمة ، وبيان أن من هول ذلك اليوم العظيم أنه لا يُسأل عن ذنبه إنس ولا جان .



وقد فسر العلماء ذلك بتفاسير عدة :
الأول : أن الإنس والجان لا يُسأَلون يوم القيامة سؤال استفهام واستعلام عن ذنوبهم ، فالله عز وجل أعلم بها ، ولكنه سبحانه يسألهم سؤال تقرير أو توبيخ أو تقريع ، وهذا فيه مزيد تخويف وتهويل لما يحدث يوم القيامة .


يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" ( لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جآن ) لماذا ؟ لأن كل شيء معلوم ، والمراد لا يسأل سؤال استرشاد واستعلام ، لأن كل شيء معلوم ، أما سؤال تبكيت فيسأل ، مثل قوله تعالى : ( ويوم يناديهم فيقول ماذا أجبتم المرسلين فعميت عليهم الأَنباء يومئذ فهم لا يتساءلون ) وقال عز وجل : ( إلا أصحاب اليمين في جنات يتساءلون عن المجرمين ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ) وقال عز وجل لأهل النار وهم يلقون فيها : ( أولم تك تأتيكم رسلكم بالبينات قالوا بلى ) وأمثالها كثير .
إذن لا يسأل عن ذنبه سؤال استرشاد واستعلام ، وإنما يسألون سؤال تبكيت وتوبيخ ، وما جاء من سؤال الإنس والجن عن ذنوبهم : هل أنت عملت أو لم تعمل ؟ فهو سؤال تبكيت وتوبيخ ، وهناك فرق بين سؤال الاسترشاد وسؤال التوبيخ فلا تتناقض الآيات ، فما جاء أنهم يسألون فهو سؤال توبيخ ، وما جاء أنهم لا يسألون فهو سؤال استرشاد واستعلام ؛ لأن الكل معلوم ومكتوب " انتهى .
" تفسير القرآن " ( من الحجرات إلى الحديد ) ( ص/317 )


والثاني : أن من الأحداث الهائلة التي تكون في ذلك اليوم أن الله عز وجل يختم على قلوب الكافرين والمنافقين ، وتتكلم أيديهم وأرجلهم بما كانوا يكسبون ، فلا يسألون في ذلك الموقف ، وإنما تسأل أبدانهم لتشهد عليهم بذنوبهم .
والثالث : أن الكفار لهول ما يلاقون يوم القيامة يعرفون باسوداد وجوههم ، وزرقة أعينهم ، فلا حاجة لسؤالهم عن ذنوبهم وقد بدت عليهم علامات الخزي فيهم ، وفي هذا أيضا هول شديد وموقف عصيب يوم القيامة ، ولا ينفي ذلك وقوع السؤال الحقيقي في موقف آخر ، فالقيامة يوم طويل ، ومراحل ومواقف مختلفة .



يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله :
" وقوله : ( فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ )، وهذه كقوله : ( هَذَا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ . وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ ) المرسلات/35-36، فهذا في حال ، وثَمّ حال يسأل الخلائق فيها عن جميع أعمالهم ، قال الله تعالى : ( فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ . عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) الحجر/92-93. ولهذا قال قتادة : ( فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ ) ، قال : قد كانت مسألة ، ثم ختم على أفواه القوم ، وتكلمت أيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون .
قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : لا يسألهم : هل عملتم كذا وكذا ؟ لأنه أعلم بذلك منهم ، ولكن يقول : لم عملتم كذا وكذا ؟ فهو قول ثان .
وقال مجاهد في هذه الآية : لا يسأل الملائكة عن المجرم ، يُعْرَفُون بسيماهم .
وهذا قول ثالث .
وكأن هذا بعد ما يؤمر بهم إلى النار ، فذلك الوقت لا يسألون عن ذنوبهم ، بل يقادون إليها ويلقون فيها ، كما قال تعالى : ( يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ ) أي : بعلامات تظهر عليهم .
وقال الحسن وقتادة : يعرفونهم باسوداد الوجوه وزرقة العيون . قلت : وهذا كما يعرف المؤمنون بالغرة والتحجيل من آثار الوضوء " انتهى .
" تفسير القرآن العظيم " (7/499)


ويقول العلامة الأمين الشنقيطي رحمه الله :
" قوله تعالى : ( فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ ) الآية . هذه الآية الكريمة تدل على أن الله يسأل جميع الناس يوم القيامة ، ونظيرها قوله تعالى : ( فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ, عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ، وقوله: ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُولُونَ )، وقوله : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ) ، وقد جاءت آيات أخر تدل على خلاف ذلك كقوله : ( فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ )، وكقوله : ( وَلا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ )



والجواب عن هذا من ثلاثة أوجه :


الأول : وهو أوجهها لدلالة القرآن عليه وهو أن السؤال قسمان : سؤال توبيخ وتقريع ، وأداته غالبا ( لِمَ ) ، وسؤال استخبار واستعلام ، وأداته غالبا ( هل ) ، فالمثبَت هو سؤال التوبيخ والتقريع ، والمنفي هو سؤال الاستخبار والاستعلام .


وجه دلالة القرآن على هذا أن سؤاله لهم المنصوص في القرآن كله توبيخ وتقريع ، كقوله : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُولُونَ . مَا لَكُمْ لا تَنَاصَرُونَ ) ، وكقوله : ( أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنْتُمْ لا تُبْصِرُونَ ) ، وكقوله : ( أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ ) ، وكقوله : ( أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ )، إلى غير ذلك من الآيات ، وسؤال الله للرسل : ماذا أجبتم ؛ لتوبيخ الذين كذبوهم ، كسؤال الموؤودة : بأي ذنب قتلت ؛ لتوبيخ قاتلها .
الوجه الثاني : أن في القيامة مواقف متعددة ، ففي بعضها يسألون ، وفي بعضها لا يسألون " انتهى .
" دفع إيهام الإضطراب عن آيات الكتاب " ( ص/15 )


والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
H.F.A
عضو نشط
عضو نشط



عدد المساهمات : 108
نقاط : 108
تاريخ التسجيل : 05/06/2010

تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان   تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Icon_minitimeالسبت يونيو 12, 2010 7:02 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المستبده




عدد المساهمات : 41
نقاط : 41
تاريخ التسجيل : 13/06/2010

تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان   تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Icon_minitimeالخميس يوليو 08, 2010 1:40 pm

الف شكر لك سلمت يدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
4FREINDS
صاحب الموقع
صاحب الموقع
4FREINDS


عدد المساهمات : 2686
نقاط : 4112
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
العمر : 35
الموقع : 4freinds.ahlamontada.com

تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان   تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان Icon_minitimeالخميس يوليو 08, 2010 5:47 pm

جزاك الله خيرا

تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان 28193_10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://4freinds.ahlamontada.com
 
تفسير قوله تعالى فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير قوله تعالى ـ عن النحل ـ : (ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ ) .
» وقفة مع قوله تعالى: ( وأوفوا بعهد الله )
» تفسير سورة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛النازعات؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
» تفسير آية (كلا لا تطعه وأسجد واقترب)
» تفسير سورة الفيل بسم الله الرحمن الرحيم : أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كذا ميزا :: الاسلامى :: القران الكريم-
انتقل الى: