لأول مرة.. كلية متخصصة فى زراعة الأعضاء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ابرزت صحف القاهرة الصادرة اليوم قرار الرئيس البدء في اقامة المحطة النووية في الضبعة، وأخبار وتصريحات حول سرقة المتحف، وانشاء أول كلية متخصصة لزراعة الاعضاء لغير القادرين في مصر، استئناف الاسرة تؤكد عدم الزام الأب بتجهيز بناته،..........
الأهرام: أول كلية متخصصة في زراعة الأعضاء
تحقيقات الأهرام ألقت الضوء حول هذا المشروع وقالت أن التفكير فيه جاء نتيجة تزايد أعداد مرضى الكبد والكلى سنويا بمعدل 14 ألف حالة فشل كلوي جديدة سنويا بينما تصل نسبة الاصابة بفيروس سي إلي20% من تعداد السكان.
ومن هنا كان اهتمام الدولة والتفكير في انشاء كلية ومركز جامعي مميز لا يهدف إلي الربح لزراعة الأعضاء لتقديم هذه الخدمة لغير القادرين من المرضي بجامعة المنصورة بإعتبارها الجامعة الأولي علي مستوي مصر في مجال زراعة الأعضاء الكلي و الكبد.
المشروع سيتم انشاؤه علي حوالي3 أفدنة بتكلفة كلية حوالي174 مليون جنيه منها80 مليون جنيه لانشاء الكلية والمستشفي و94 مليونا لتجهيزهما ، وأن من أهم البرامج الدراسية بها جراحة زراعة الكلي والكبد والنخاع والأشعة التشخيصية والتداخلية والجينات والوراثة وهندسة الأنسجة والخلايا الجذعية.
الكلية تستهدف إنتاج علماء مصريين وانتاج بحث علمي مصري متميز في هذا المجال ، بالاضافة إلي أن انشاء هذه الكلية يسمح بوضع خطط بحثية عالية المستوي مع توافر إمكانات التواصل مع المراكز البحثية العالمية في هذه المجالات، وإجراء عمليات زراعة الأعضاء بمصر بتكاليف منخفضة، ورعاية صحية مرتفعة.
العودة إلي أعلي
الجمهورية: 20 ألف جمعية أهلية وراء استمرار الفقر
ارجع علماء الدين ارتفاع نسبة الفقرلتصل الى 20% الى عدم الالتزام بمصارف الزكاة.. وغياب التنسيق بين الجمعيات الاهلية التي يصل عددها لأكثر من 20 ألف جمعية تضاف إليها خمسة آلاف لجنة زكاة وطالبوا بتوحيد جهودها في مجال جمع الصدقات وأموال الزكاة لتنفق في مصارفها المحددة والبعد عن المقاصد المستحدثة من قبل هذة الجمعيات،
وانتقدوا اتجاه بعض الجمعيات لجمع مال الزكاة للعناية بالبحث العلمي أو التنمية الثقافية دون القضاء على الفقر الذي يأتي في مقدمة المصارف الشرعية للزكاة.
واكدوا أن التنسيق بين الجهات التي تؤدي الأعمال الخيرية مطلوب لخدمة مصلحة الفقراء. فتشتيت الجهود يسهم في ضعف التركيز. مما يسهم في بقاء المشكلات دون الوصول إلي حلول عملية. فمنذ أعوام نري مشكلة الفقر والاحتياج تتزايد بصورة لافتة للانتباه رغم زيادة النسب المالية المدفوعة ممن تجب عليهم الزكاة.
العودة إلي أعلي
المصري اليوم: استئناف الأسرة: الأب غير ملزم "شرعاً" بتجهيز بناته
أكدت محكمة استئناف الأسرة بالقاهرة على مبدأ قانونى مهم، قالت: إن الأب غير ملزم شرعا وقانونا بتجهيز ابنته، وإن الشريعة الإسلامية أسندت ذلك للعريس من خلال مقدم الصداق أو "المهر".
قالت المحكمة فى حكمها الصادر برئاسة المستشار دكتور محمد عزت الشاذلى إن الشريعة الإسلامية ألزمت الزوج بتحمل نفقات زواجه، وهو ما يدفعه لأهل عروسه من مهر، على اعتبار أن ما يشترى من منقولات هو فى النهاية لتجهيز مسكنه.
كانت المحكمة قد أصدرت هذا الحكم فى الدعوى التى قالت تفاصيلها إن خلافات مستمرة نشأت بين الأب والأم انتهت بالطلاق، ترك الأب منزل الأسرة وتحملت الأم نفقات أبنائها.
إلى أن تقدم أحد الأشخاص لخطبة ابنتها وتحمل الشقيق الأكبر جميع تكاليف زواج شقيقته.
وبعدما علمت أن والدها ميسور الحال طالبته برد ما أنفقه شقيقها، لكنه امتنع.